| الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 3:22 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الدكتور خالد المنيف .. غَنيٌ عن التعريف .. بينَ جَنباتِ ما كتب من جرائد و كتب و مواقع !! أتيت لكم ببعضِ ما راق لي . ..
فاستمتعوا معي ^^
| |
|
| |
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 3:26 pm | |
| مقــالات ..! : : اتصل بي والحزنُ قد بان في صوته والأسى قد أثقل حرفه.. قال: مشكلة عويصة أمرّ بها!.. قلت :خيرا"!.. ماذا حصل؟ قال: دورة لغة في الخارج لمدة سنة، فرصة أحلم بها، لكن المشكلة هي رفض زوجتي مرافقتي لأنها تترقب تعيينها مساعدة، وإذا سافرت ربما تفوت عليها الفرصة، وأنا مصرٌ على أن ترافقني.. والحقيقة (والكلام له) أنه ليس ثمة حل عندي الآن، إما ترافقني أو الطلاق!!. قلت له: يا أخي الكريم إن كنت قررت أن تطلق فتوكل على الله، وإن كنت قد اتصلت حتى تستشير فاستمع مني!. قال لي: بل حتى استنصحك. قلت له: ادعُ زوجتك الليلة إلى أحد المطاعم الفاخرة الهادئة، وبعد أن تسمعها جميل الكلام وعذب الهمسات افتح الموضوع بهدوء وسعة بال، وأحضر ورقة وقلما وتعاون مع زوجتك في كتابة عشرة حلول على الأقل لحل المشكلة.. قلت له جرب وسترى ما يسرك بإذن الله. اتصل بي من الغد وفؤاده يخفق فرحا والسرور قد تدفق بين شفتيه قائلا: أبشرك، فرجت، كتبنا أكثر من عشرة حلول واتفقنا على حل يرضي الطرفين وهو أنها ترافقني أثناء العطل وفوقها إجازة لمدة شهرين مرافقة، والحمد لله انحلت العقدة وكشفت الغمة. وقفة : كثير من الناس يأسر نفسه بقيد (إما كذا أو كذا(.. ولا وجود للمناطق الرمادية في حياته. إن إستراتيجية لعبة البدائل تفتح أمامك الاختيارات وتسهل لك الأمور وتقرب وجهات النظر.. فإذا ما وقعت في أزمة فما عليك إلا أن تأخذ ورقة وقلما" وفي مكان هادئ وبنفسية مسترخية وتبدأ بكتابة أي حل مهما كان غير منطقي، وستجد الحلول تتدفق كالشلالات على ورقتك، وستجد من تلك الحلول ما يناسبك ويرضي جميع الأطراف. أخي الكريم، أختي الكريمة، تذكر أنك كلما مارست لعبة البدائل وطبقتها في حياتك حتى تصبح جزءا من أسلوبك ستعظم قدرتك على حل المشاكل والخروج من الأزمات بكل سهولة ويسر. ومضة قلم :
تأكد أن لكل مشكلة عشرة حلول على الأقل. | |
|
| |
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 3:30 pm | |
| همـسات الدكتور .. خالد المنيف :
في زحمة الحياة وبين أزماتها قد تضيق مساحات الفرح، و لربما انتحرت فراشات الأمل، وتبقى النفوس المتفائلة وحدها لتمضي نحو أهدافها بثبات ويقين،يأنس الجميع بها وتصنع المستقبل لها ولمن حولها : للألم طعم لا يعرفه إلا من حارب الكرى جفنه وأمسى ساهرا'' يناجي نجوم الأمل فلنجرب قليلا'' من الإحساس بمعاناة الآخرين ليحلو العيش ونكسب خيري الدنيا والآخرة. :
تذكر أنك تكون حيث جعلت نفسك إن أردتها خفاقة محلقة،وكل هذا يكون بقليل من الجهد ونزر يسير من التأمل وبالفرار من السلبيين وعدم الالتفات للكسالى -لو كان للآدمي صعود السماوات لكان من أقبح النقائص رضاه :
إذا ابتليت بمن جبل على اللؤم فلا تراه يقدر معروفا'' ولا يحفظ ودا'' فلا تبالغ بالاحتفاء والتلطف معه وإعطائه ما لا يستحق إذ يبقى التوازن في المعاملة مطلبا'' ملحا'' والاعتدال سبيلا'' لحياة رائعة : تذكر دائما'' أن المشاكل لا تدوم وأن لكل مشكلة إطارا'' وحدود،كما أن حماية ذواتنا من الجلد ونسبة كل مشكلة إلى أسباب حدوثها هو الخطوة الأهم نحو شخصيات قوية متماسكة وعقليات متمكنة قادرة على حل المشكلات وتجاوز العقبات :
احرص على رسم لوحة بيضاء مشرقةٌ ليومك و تذكر أن حياتك من صُنعِ أفكارك " اجعل احترام الذات شعاراً " لك لكي يحترمك الآخرون :
لـ بناءِ الشخصية المبدعة احرص على التواجد في بيئة إيجابية تسمع بها الكلمة الطيبة و ترى إشراقات المستقبل تتراقص امام ناظريك دون الالتفات لـ كيد السلبيين : كل هذا بقلم .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اتمنى ان يروق لكم
| |
|
| |
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 3:57 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة](( أيــــــن الــــســــعـــادة )) السعادة الغائب الحاضر ... القريب البعيد .. الكل يطلبها ,, الجميع يبحث عنها ... والقليل مَن يحصل عليها ... نسعى إليها ونفني أعمارنا في سبيل الوصول إليها! قد نصل وقد لا نصل! ومن خلال هذا الطريق الذي نسير فيه حتى نصل إلى تلك الأمنية أو نحقق ذلك الهدف ... قد نصادف كنوزا وجواهر.. جنات وأنهارا .. زقزقة عصافير وخرير ماء ... أنوارا بيضاء وألوانا من الورود ... لا نلقي لها بالا ً.. لا نُعيرها اهتماماً ... نفوِّت فرص الاستمتاع بها من أجل أمنية لسنا نملك تأكيدات على أنها ستسعدنا حقاً ...تمضي السنون ويضيع العمر ونعلِّق أمر سعادتنا في وظيفة ... فيحجب علينا انتظار تلك الوظيفة كل ما هو جميل ... فتاة تعلِّق سعادتها بالزواج فلا تستمتع بدنياها ... لا سفر يفرحها.. ولا مناسبة تبهج خاطرها .. ولا صحة ولا مال يضيء شموع سعادتها ... وقد تتزوج فيكون في ذلك الزواج بؤس وشقاء ...السعادة يجب ألاَّ ترتبط بهدف معين .. أو أمنية معينة .. أو أشخاص معينين .. فللسعادة وجوه غير مرئية .. وأطياف ليست منظورة ...وإشراقات نغمض أعيننا عنها عمداً.. السعادة يا صاحبي قد تكون في لحظة.. فاستفدْ منها .. ثم استشعرها ... ومضة برق : نبحث عن السعادة وهي بين جنبينا! في همسة.. في كلمة.. في نظرة.. يقيناً في سجدة .. .. وقد تكون في دمعة! تغسل ما علق في الذاكرة من آلام! أشعل قناديل السعادة بيديك.. ولتضئْ دروبك بالإيمان عصافير الفرح تحيط بك وعنادل السرور تغرِّد من حولك! فاستعِدْ أيها المغترب إحساسك بالحياة ..................... | |
|
| |
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 4:00 pm | |
| (( النفوس المتفائلة )) براكينُ همٍ تقذف بحممها نحونا ... زلازل من أسى تدك أرواحنا ... آلامٌ تحاصرنا بأسوارها المعتمة ... يغتالنا فقدُ حبيبٍ .. وينال منا بُعد عزيز ... أحبةٌ قد ملؤوا أرواحنا نوراً وقلوبنا لذة وسروراً ... وبلا مقدمات فقدناهم ! تظلم الدنيا مع تلك الأحداث ... ويضيق علينا هذا الكونُ الفسيح .. بعدهم مواكبُ أحزانٍ ... تعتصرُ معها أفئدتنا ألماً وتنفطر لها أكبادنا فراقاً ... فبعداً لقلوبٍ لا تسكن عن النبض .. وآه ثم آه لشخوصٍ لا تفيق من الهموم و الأحزان ... ما أشد ظلمة البيوت بعدهم .. وما أسمج المعاني يوم فراقهم ... نهارٌ غدا كالليل بظلمته ..وليلٌ طال بحُزنِه حتى مُلّ .. فيا لقلبٍ لاقى فوق ما نلاقي ... ويا لروحٍ احتملت فوق ما تحتمل من عواظم الأمور ... ينظر إلينا الآخرون، فيرون أجساداً قد ارتعشت أمام عواصف الحياة فيظنوننا أحياء ونحن أموات ... وتظل الحياة بين إقبال وإدبار .. وتبقى أحوالنا بين مد وجزر... {وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ} وبين تلك الأحزان وهاتيك المصائب ... هل ذُكر دواءٌ أنجع من الصبر، وهل عُهد بديل خير من التصبُّر يا نفس صبراً فعقبى الصبر صالحة لا بد أن يأتي الرحمن بالفرج لم نأخذ على الدنيا عهدا بأن تصفو لنا .. وأن تفرش لنا دروبنا بالحرير .. فقد طبعت على الكدر
طبعت على كدر وأنت تريدها صفوا" من الأقذاء والأكدار
في زحمة الحياة وبين أزماتها ... قد تضيق مساحات الفرح ... و لربما انتحرت فراشاتُ الأمل ... ويبقى الإنسان الشجاع الذي يسير مع أعاصير الهمّ ... يسابقها ولا يقف إلا عندما تقف! يطرح الدنيا ويهاجر من الجميع قاصداً وجه العزيز عز وجل. صبرنا أم جزعنا سوف يجري قضاء الله بالحق اليقين.. وبين الأمل والواقع مسافات تتقاصر بالتفاؤل ومساحات تصغر بعظم الهدف ورُقي المقصد .. والنفوس المتفائلة وحدها هي التي تمضي نحو أهدافها بثباتٍ ويقين .. وهدوء .. يأنس الجميع بها، وتصنع المستقبل لنفسها ولمن حولها ... أحسن الحديث .. (إنما يُوفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب) ........... | |
|
| |
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 4:06 pm | |
| (( وهل يسعد الانسان بلا صلاة )) كان رجلا شديد القلق، كثير التوتر، سحائب الهمّ قد غطت وجهه، رياح الكآبة قد رسمت صوراً بالغة القبح والدمامة على محياه! عدم التوفيق يرافقه أينما حَلّ وارتحل، والخسائر المالية خِلٌّ وفيٌّ له! صباحه ليل.. وليله نهار أسير لهواه وعون عند شيطانه! لا عجب فصاحبنا لا يصلي!! الصلاة تراح بها النفوس المتعبة.. بها تعود أسراب الأرواح المنهكة إلى أعشاشها.. يا لهفة المشتاق، ويا رحمة البائس الكئيب، ويا قبلة اليائس المهموم.. الصلاة شفاء القلوب التي نالت منها متاعب الحياة.. الصلاة دواء لمرضى النفوس والأجساد! إذا مرضنا تداوينا بالذكر ونترك الذكر أحيانا فننتكس قلوب جائعة لا تشبعها إلا الصلاة ,ونفوس عطشى لا ترويها إلا الصلاة، وأرواح حائرة لا يهديها للخير إلا الصلاة.. أرحنا بالصلاة يا داعي الخير لا قطع الله لك صوتا! كثير منا يحتاج إلى مراجعة أحواله وإعادة ترتيب سلم القيم لديه ومحاولة بناء ذاته من جديد! وكيف تحلو الحياة وتستقيم الأحوال بلا صلاة؟ فهل سمعتم بتارك للصلاة سعيد؟! وهل يجني من الشوك العنب وهل للشخص قيمة وهو لا يصلي؟! بل هل يؤمَن جانبه؟! إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا.. وأنت أخي المؤمن المصلي.. هل جربت أن تلزم مصلاك بعد كل فريضة مدة خمس دقائق؟ (ألا يكفي الساعات الطوال التي نقضيها فيما لا يفيد).. خمس دقائق بعد كل صلاة تناجي فيها ربك وترتقي بروحك بحديث خافت ذليل إلى العزيز الجبار تدعوه وتستغفره. حديث الروح للأرواح يسري.. وتدركه القلوب بلا عناء هتفت به وطار بلا جناح.. وشق أنينه صدر السماء
خمس دقائق تملأ كيانك أنسا بالله، وتضفي على حياتك أجواء من السكينة والسعادة التي لا مثيل لها.. ستحضر لك الدنيا بأسرها في حلل الربيع و سيبدو الكون بمن فيه عرس بهيج. ولو داومنا جميعا على تلك العادة الجميلة لخرجنا بفيض عظيم من المشاعر المحلقة الدافعة لكل خير والمحفزة لكل فضيلة.. في تلك اللحظات الجميلة سنصغي إلى ما حولنا ويقينا سنسمع الكثير من الأصوات المسبحة المهللة، وآيات عظاما لن نستجلي مكنوناتها إلا بالإصغاء التام لهمساتها {وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا} | |
|
| |
صرخة فاطمه عضو مميز
عدد المساهمات : 115 نقاط : 135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 01/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الجمعة أغسطس 27, 2010 4:10 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ... (( كن رجل الإنجاز ))
ما أتفه الأيام تمر، وأشقى الحياة تمضي بلا عطاءات ودون نجاحات .. الإنسان من دون إنجازات يحققها تسيطر عليه مشاعر الدونية والتفاهة، إضافة إلى إحساس رهيب بحياة مملة محدودة تسبب فيها ضعف همة وضمور إرادة .. يومه مثل أمسه لا جديد ولا تنمية للشخصية . لا زيادة في المعارف، لا اكتساب مهارات ولا إنجاز حوائج! لا بد من وقفة جادة تزهر أيامنا معها بالنجاح وتعبق حياتنا عطاء وإنجازات وسأدلك
أخي القارئ أختي القارئه , على طريقة رائعة تسمى (تقنية الانجاز)
تلك التقنية مفهومها بلا تعقيد هي ألا يمر عليك يوم دونما إضافة وتقدم خطوة للإمام!
وليس بالضرورة أن تقتصر الإنجازات على الأشياء الكبيرة لا..
فمثلاً .. أن تقرأ لو صفحة واحدة إنجاز ..
حضور دورة إنجاز ..
الاستماع إلى شريط مفيد إنجاز.. صلة الرحم ولو باتصال إنجاز أو إصلاح أعطال منزلية إنجاز .. قضاء حوائج العائلة إنجاز .. أن تدرك تكبيرة الإحرام في المسجد إنجاز .. وغير ذلك من الخطوات التي تتقدم بها ولو نصف خطوة للأمام .. وهكذا وبالمداومة على تلك التقنية وجعلها "جزءا" من تفكيرك ستجد نفسك قد طرزت صحيفتك بقائمة مدهشة من الإنجازات ..
ورصيد في الخير مستمر، وشخصية في تطور متواصل..
وإذا كانت النفوس كبارا ~~~ في مرادها الأجسام
وتذكر أخي أختي إتقان وتشرب تقنية الإنجاز وقطف ثماره سيجعل
منه أمراً بالغ الجاذبية قد ينسى الواحد معه الترفيه والاستجمام
وقد تنقلب الحياة إلى مصنع للعمل على مدار الساعة،
لذا لا بد من إيجاد آلية مناسبة لخلق توازن من شأنه استدامة العمل والارتقاء بالإمكانات اليوم، لا تدع يومك
يمر دون إنجاز، جرب أخي الكريم أختي الكريمة
وستلمسان فرقاً في حياتكما ولننضم جميعاً إلى سجل المنجزين. ومضة قلم:
حياة بلا هدف كسفينة بلا دفة كلاهما ينتهي به الأمر على الصخور . ... | |
|
| |
كاتمة الاحزان عضو ذهبي
عدد المساهمات : 681 نقاط : 727 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/08/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الإثنين سبتمبر 06, 2010 6:21 pm | |
| يعطيك ربي ألف عافيه وفي ميزان حسناتك ان شألله علىالموضووع الراقي والمتميز ولاعدمناااك من جديد ومتميز دومآ... ننتظر جديدك0000 اختك في الله\كاتمة الاحزان 0 | |
|
| |
عاشقة الدموع عضو ذهبي
عدد المساهمات : 786 نقاط : 813 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 02/06/2010
| موضوع: رد: الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه الأحد سبتمبر 12, 2010 12:52 am | |
| يعطيج العافيه حبيتي على الطرح ^^ | |
|
| |
| الدكتور خالد المنيف و جولة بين جَنباتِ أوراقه | |
|